أدوات الترويج السياحي
تتمثل أهم أدوات الترويج السياحي فيما يلي:
أوّلا: الأفلام
وهي من الوسائل التي تستخدم في الخارج وتحقق الهدف الترويجي وتعدّ الأفلام من أكثر الوسائل فاعلية في نقل الأفكار على أنّه لا بدّ من وجود رسالة دائمة ومتجددة ومضمون أو منتج سياحي مميز تسلّط عليه الأضواء
لجذب المشاهدين وميزانية مناسبة لإنتاج هذه الأفلام أو تسهيل إنتاجها بما يتفق والحملات الترويجية وأن يتوفر لدى الجهة أو المكتب أو الشركة أو الممثل السياحي الأفلام السياحية المناسبة والحديثة
وأن يتم الاتفاق مع الجهات المختصة لعرض هذه الأفلام بأجهزة الإعلام الجماهيرية وفي دور العرض والجامعات والسّفارات[1].
- على أن تكون هذه الأفلام مختلفة المقاسات للاستعمال المسرحي وغير المسرحي.
- وأن تكون الأفلام متنوعة الموضوعات جيّدة المضمون ومتجددة بصفة دورية بحيث تغطي أهم المناطق السياحية وتبرزها
وأن تكون صالحة للعرض في البلد الذي يتم فيه الإعلان من حيث الموضوع والفكرة والجاذبية والتشويق.
- توفر عدد كبير من نسخ هذه الأفلام لتتناسب وأتّساع ميدان الحملة الترويجية
- توفير أفلام ملوّنة على أعلى مستوى إخراجي وأن تكون صالحة للعرض في التلفزيون
- وأن تكون جيّدة الإعداد والإخراج صالحة للعرض مع مداومة عمل الصّيانة اللاّزمة للتأكّد من سلامتها
ووجود ماكينة عرض جاهزة لاستخدامها في المناسبات المختلفة إذا لزم الأمر وأيضا لاستخدامها في المعارض أو المؤتمرات أو الحفلات التي تقام في الجهات المختلفة.
ثانيا: الصّور
وهي من المواد الهامة الترويجية خاصة عند كتابة مقالات في الصحف أو المجلات
وأيضا الأنباء المصورة التي توزّع على وكالات الأنباء والصحف والمجلات.
للاستعانة بها عند عمل نشرات سياحية وفي النّوادي والجامعات مع مراعاة أن تكون الصور على جانب من الحداثة وتصور الواقع تصويرا شيّقا وواقعيّا وجذّابا
مع ضرورة تنوّعها وتعبيرها عن كافة أنواع السياحات الموجودة
وتستخدم الرسوم والصور لجذب الإنتباه بجانب أنّها مادة تثقيفية لغتها سهلة وسليمة وتعمل على خلق الحافز لدى المتلقّي.[2]
ثالثا: الكتيّبات كأداة من أدوات الترويج السياحي
والكتيّبات من الوسائل الهامة التي يمكن استخدامها في الداخل والخارج أيضا ولا تختلف عن الكتب كثيرا إلاّ في صغر الحجم،وتعتمد على وجود مادة دعائية وترويجية مناسبة
ويمكن استخدامها داخل المنشأة وتقديمها للزوّار والمترددين من خارج المنشأة والبلاد لتوزّع على الجمهور بكافة مستوياته على أن يراعي فيها الكتابة بلغة سهلة سليمة تتفق ولغة البلاد أو لغة البلد الذي توزع فيه وعاداته وتقاليده وثقافاته السائدة
وأن تتمتع بالمستوى المنافس في حالة توزيعها في الخارج بحيث لا تقل عن المستوى المنشور في البلد الذي ستوزّع فيه لا من حيث الجودة والطباعة ولا العرض أو الإخراج[3]
رابعا: الملصقات
ما زالت الملصقات من الوسائل الترويجية و تعتبر من أدوات الترويج السياحي الهامة للمنشآت المختلفة رغم تعدّد وتنوّع الوسائل
ورغم اختراع الكثير من الوسائل الحديثة والملصقات وسيلة ترويجية مقروءة قد تأخذ شكل لافتة كبيرة من القماش أو الورق أو المعدن تعلّق في أماكن عامة كالميادين والشوارع الرّئيسية التي يتردد عليها الجمهور أو تعلّق على مركبات النّقل العام ومحطات السكك الحديدية
والملصقات التي تستخدمها الجهات المختلفة عديدة ومن المهم لخبير الترويج السياحي أن يعرف أنواعها المختلفة ومزايا كل نوع وخصائصها من حيث التحرير والإخراج
والأهداف التي يمكن أن تتحقق والتي يفيد كل نوع في تحقيقها والطريقة التي يفضل استخدامها سواء كانت كتابة فقط أو صور فوتوغرافية أو رسوم طبيعية أو تجمع بين هذه الأشكال وبعضها وتنقسم الملصقات إلى:[4]
1 الملصقات الورقية:
وهي كبيرة الحجم وتلصق بعد طبعها أو رسمها على لوحات خشبية معدّة لذلك وتتميّز بسهولة تغييرها كل فترة زمنية.
2-لوحات مصنوعة من المعادن والخشب والزجاج
وتوضع داخلها الرسالة الترويجية وهي طويلة العمر وتفيد أكثر باعتبارها وسيلة تذكير تحمل رسالة مستمرة طويلة الأجل.
والملصقات من الوسائل الهامة التي تساعد على خلق الإتّصال المستمر مع السّائح لإمكان تكرارها وإمكان تعليقها بأحجام مختلفة
ويجب أن تمتاز بطابع الجهة المراد الترويج لها وأن تكون معبرة عنها وعن الهدف الذي ترمي إليه مع مراعاة تناسب الأحجام مع الإستعمالات المختلفة في الدول المروج فيها ومراعاة ارتفاع مستوى التّصميم والإخراج والموضوعات وتوافر الكميات لتناسب فرص العرض
وتمتاز الملصقات بسهولة وضعها في السّفارات،وفي المكاتب السياحية وشركات الطّيران وشركات السياحة والمعارض وأماكن الإحتفالات ومكاتب السّفر
واختيار موقع الملصق هام لذا يجب وضعه في موقع يجذب الإنتباه ويكون واضحا للجمهور.
خامسا:ورق الخطابات والأظرف[5]
وتحمل أوراق الخطابات والأظرف العلامة الترويجية للجهة السياحية المعلن عنها والمروج لها سواء كانت شركة أو فندق أو بلد وهي وسيلة غير مكلفة حيث يمكن أن يقوم السائح أو الفندق بإرسال خطاب إلى قريب أو صديق أو أي جهة
فيصبح بذلك وسيلة لتعرف الآخرين على المكان وما يتمتع به من جمال وإمكانيات ومزايا.
ويعدّ ورق الخطابات والأظرف والمراسلات بوجه عام من الوسائل رخيصة الثمن والتي تتميز بإمكان إرسالها لعدد كبير من الزبائن المختارين
وأهم مميّزاتها أنّها تخلق شعورا بالاهتمام والتقدير لدى المرسل إليه وهي وسيلة فاعلة للوصول إلى أكبر عدد من الأفراد بتكلفة قليلة وفي وقت قياسي بالنسبة لوسائل الاتصال الأخرى وتستخدمها كثير من شركات الطيران والفنادق وبعض الشركات السياحية وقد تنجح هذه الشركات في جذب السائح أو المتعامل في التعامل مرة أخرى
خاصة وأن الخطابات تحمل المشاعر الطيّبة والودّ وتكون أقدر على خلق الاستجابة الحسنة لدى بعض الفئات
سادسا: بطاقات البريد[6]
وإذا كانت المطبوعات هي العمود الفقري بالنسبة للتنشيط السياحي فإنّ بطاقات البريد تمثل أهمية خاصة في مجال السياحة
وذلك لأنّ بطاقات البريد تحمل المعنى والتعبير فمن المعروف أنّ بطاقات البريد تحول الحلم إلى حقيقة عن طريق الصور والحقائق المصورة والبيانات والمعلومات التي تتضمنها وتعرضها
وتوجد مبادئ متفق عليها تراعى عند إصدار هذه البطاقات هي:
- الإلتزام بالأحجام المحددة والمقبولة لدى شركات السياحة بحيث تعرض بعضها الأفق أو يمكن إرسالها بالبريد أو حملها.
- الصور جيّدة وملوّنة ويفضل البعض استعمال الصّور بدلا من التّصميمات الفنيةart work لأنّها متضمنة ومؤثرة أكثر .
- المتن test مختصر جدّا والعبارات قصيرة.
وتتميز المطبوعات بوجه عام بأنّها تستثير اهتمام القارئ خاصة عند وضع الصور الجذابة والمعبّرة عن إمكانيات المكان وتميزه عند استعمال التّصميمات الفنية.
ولكن استعمال وسيلة مطبوعة خصائصها التي يمكن الاستفادة منها وفي مجال السياحة يذكر البعض أنّ البطاقات البريدية لها دورها الهام في الترويج عن الجهة المروج لها لنقلها الصورة دون تكلفة تذكر وتكرار عملية الترويج
سابعا: النشرات المطبوعة
تتسابق الدول لإصدار هذه النشرات تحتوي على صور ومعلومات تهم السائحين ويشير برينيكر خبير السياحة النمساوية إلى أن من الضروري مراعاة عامل التوقيت عند إعداد النشرة لأنّ الأوقات قد ترتبط بعادات الشعوب
فالبعض يستعدّ لرحلته مبكّرا مثل الإنجليز والألمان والبعض يستعدّ لها متأخّرا مثل الفرنسيين
وبالنّسبة لوكالة السفر فهي تعلن عن برامجها في وقت مبكّر جدّا حيث تحتاج لإعدادها مبكّرا وإرسالها للدول المختلفة.
وعادة تقوم المنشآت والشركات المختلفة بعمل نشرة دورية لها كل شهر أو ثلاثة أشهر
وتقوم بإرسالها إلى عملائها أو إلى جماهيرها بصفة دائمة
والنشرة أداة طيّبة لاكتساب ثقة العملاء لما تتضمنه من معلومات مفيدة وأخبار هامة فهي تهيّء الفرص للسؤال والاستفسار عمّا يدور في أذهان المتعامل من أسئلة
وفي مجال السياحة تجيب النشرة عن برامج الزيارات والأسعار كما أنّها وسيلة جيّدة لتلقّي الاقتراحات أو الرّغبات[7]
وتقوم المنشأة السياحية بإصدار مطبوعات داخلية توزّعها داخل البلاد لجذب السياحة الداخلية “للجمهور الداخلي” ومطبوعات خارجية للجمهور العام من السياح أو العملاء المرتقبين وذلك لإعطائهم الفكرة والانطباع الجيّد عن المنتج السياحي المتنوع وقد تكتفي بعض المنشآت السياحية بإصدار نشرة داخلية توزّع في الدّاخل لشرح ما يهم العملاء معرفته من معلومات وخطط وأسعار كما يمكن توزيعها في الخارج وإرسالها إلى من تربطهم بالمنشأة السياحية صلة من حيث الأهداف
ويفضل بعض المنظّمات إرسال النّشرات إلى العملاء على منازلهم عن طريق البريد[8]
ويعتبر المضمون الجيّد والمفيد الذي يقدم في النّشرة هو الذي يحدد قيمتها وأهميتها سواء للجهة التي تتوجّه إليها أو للجهة التي أصدرتها.
ولا ينطبق هذا على النّشرات فقط وإنّما ينطبق على كافة المطبوعات والوسائل التي تتطلب سلامة المضمون والرسالة الواضحة السّليمة والمفهومة.
ثامنا: المعارض[9]
وتعدّ المعارض من الوسائل الهامة التي تهيّء الفرص وتسمح بلقاء المهتمين بالعمل السياحي والعاملين به
خاصة المعارض والأسواق الدولية التي تتيح المجال والفرص للقاء كافة المعنيين والمهتمين بالسياحة والتي أصبح لها وقت محدّد يحرص أصحاب الاهتمام على المشاركة فيه
فالمعارض وسيلة لعرض آخر المنتجات السياحية، والبرامج السياحية،وعقد الاتفاقات والتبادلات بين الشركات السياحية وبعضها والفنادق وبعضها
وفرص للبيع والتسويق وتقوية الصلات وتأكيد الترابطات وتبادل وجهات النّظر والعناوين وآخر الاتجاهات والأخبار السياحية.
وتمثل المعارض أهمية خاصة لعرضها المنتجات المحلية التي يقبل عليها الزوار وتزيد من القيمة المضافة لإنفاق السائحين
وتعدّ المعارض والأسواق من أهم المنافذ والنّوافذ الخاصة بالعرض الخارجي وترجع أهميّتها إلى تمييزها ببعض الخصائص المحلية المميزة التي تساعد على تشويق وإثارة رغبة الجمهور في الشراء وتتمثل الخصائص التي تميّز المعارض والأسواق في:
1 أنّها تعكس جو الدولة وتوفر صورة حية لما ينتظره السائح من مغريات ووسائل تشويق وراحة ومتعة
2 عرضها شرائح وأفلام تبرز المزايا السياحية المتوفرة وجمال المنتج السياحي وتنوّعه وتحقق للسائح ما يحلم به من متعة الشراء ومتعة التّواجد في بيئة وطنية خاصة ممّا يحقق له الجو الاستمتاعي النّفسي الذي ينتظره في البلد المعلن عنه.
3 إمكانية تنظيم عرض أزياء ورقصات وطنية ووجبات شعبية تشتهر بها الدولة يثير خيال السائح ويدفعه إلى اتّخاذ القرار بالسفر إلى ذلك البلد
ممّا يعمل على تطوير المنتجات السياحية والمنتجات الشعبية وتطوير المهارات الفنية الخاصة بالدولة لعرضها في الخارج.
4 تساعد المعارض على تحسين مستوى الخدمات والمنتجات المحلية وزيادة جودتها خاصة السّلع التّذكارية التي يقبل عليها السّواح بوجه عام
إقرأ أيضا : عوامل المزيج الترويجي
تاسعا:مجلة المنشأة [10]
وتعدّ مجلة المنشأة أداة من أدوات الترويج السياحي و هي من أهم وسائل المنشآت المختلفة للتّعامل مع جمهورها الداخلي والخارجي وتصدرها المنشأة شهريّا أو دوريّا أو كل ثلاثة أشهر وأهم أهدافها بناء سمعة المنشأة وشهرتها وتدعيمها بين الجمهور وقد تصدرها إدارة العلاقات العامة أو قسم يتبعها وتتضمن أهم الأخبار والأحداث الجارية وأهم الخطط المستقبلية التي سيتم تنفيذها
وهي وسيلة الإتصال بين العاملين في المنشآت والإدارة العليا وبينهم وبين المجتمع الخارجي حيث تهتم المنشآت الكبيرة بخلق روح الزمالة وخلق جوّ من التّفاهم بينها وبين الجمهور والتّحفيز على العمل،وتساعد مجلة المنشأة على تحقيق تلك الأهداف.
وعلى مستوى المنشآت السياحية تستطيع كافة المنشآت السياحية أن تقدّم إلى جمهورها مجلة تحقق هذه الأهداف
وتدعّم الصورة الحسنة الخاصة بها على أن يراعي في تحريرها المقالات المشوّقة والموضوعات الحيوية والأنباء السياحية الحديثة والهامة إلى جانب دقة التّصميم والإخراج
وأن يكون التّوزيع حسب الأهمية بدءا من مسؤولي السياحة وشركات السياحة شركات النّقل
الكتّاب والمحرّرون السياحيون والمهتمون بالسياحة في المجالات السياحية المختلفة على أن يراعي انتظام صدورها وسرعة توزيعها وصدورها في الوقت المناسب.
عاشرا: المؤتمرات:[11]
ويرى بعض الباحثين أنّ المؤتمر عبارة عن مناقشة وتبادل الأفكار بين الأعضاء وبعضهم البعض حول قضية أو موضوع أو مشكلة أو مشروع أو ظاهرة ترتبط بظرف معيّن
وذلك بقصد التّوصل إلى آراء أو توصيات أو قرارات مناسبة مع العمل على الالتزام بها.
وفي مجال السياحة قام المسؤولون بعقد الكثير من المؤتمرات لمناقشة القضايا السياحية المختلفة لبحث الموضوعات الخاصة بالمجال وكان من أهمّها سبل تنشيط السياحة والتنمية السياحية
والاستثمارات في مجال السياحة وغيرها من الموضوعات التي فرضتها ظروف البلاد في وقت من الأوقات مثل المؤتمر الذي عقد عن الإرهاب وتأثيره على السياحة وعوامل مكافحته وشارك فيه العديد من ممثلي الدول.
والمؤتمرات من أهم الأنشطة التي تقوم بها الجهات المختلفة لتحقيق رسالتها الاجتماعية والفكرية والإعلامية حيث يتم في تلك المؤتمرات مناقشة
وبحث السياسات والسبل لكثير من الموضوعات ووضع وتحديد الإستراتيجيات ومناقشة الكثير من الموضوعات المتعلّقة بموضوع المؤتمر ثم عرض النّتائج التي يتوصل إليها المشتركون في المؤتمر واتّخاذ التّوصيات.
و من أهمية المؤتمرات نذكر :
وتعود أهمية المؤتمر إلى تسليط الأضواء عليه وعلى ما يدور به وعلى البلد الذي يحتضن ذلك المؤتمر مما تعني أهمية إعلامية كبيرة لتزايد مساحة التّغطية الإعلامية لأحداث المؤتمر
خاصة إذا كان موضوع الانعقاد من المؤتمرات الهامة التي تشغل بال الرّأي العام العالمي أو الإقليمي أو المحلّي.
كما يعدّ عقد المؤتمر من أكبر الفرص المواتية للتّرويج السياحي أثناء وبعد انعقاد المؤتمر إمّا بدعوة ضيوف المؤتمر
لمشاهدة مواطن الجذب السياحي أو دعوة رجال الإعلام للزيارة ونقلهم أخبار ما رأوه في بلد عقد المؤتمر
ممّا يمكن التّرويج السياحي الرّسمي من القيام بدور مناسب للترويج عن البلاد في أثناء انعقاد تلك المؤتمرات
وتكثيف التّرويج عن الخصائص السياحية المتوفّرة ونقل ذلك إلى وكالات الأنباء والمراسلين الأجانب وغير الأجانب
لذلك أضحت تلك المؤتمرات تمثل أهم وسائل الاتصال الشخصي على المستويين المحلّي والعالمي.
وتختار المنشآت السياحية المختلفة من بين هذه الأدوات ما تستطيع به تحقيق أهدافها التّرويجية التي تتناسب مع أهدافها وظروفها الخاصة “المالية والبشرية” بحيث تصل إلى جمهورها المستهدف
وأن تختار الوسيلة المناسبة التي تحقق رسالتها.
المراجع الخاصة بموضوع أدوات الترويج السياحي :
- [1] محمد حسين بازرعة، العلاقات العامة والسياحة دار المعارف القاهرة 1998 ص 60.
- [2] نفس المرجع ص 61.
- [3] زكي محمود هاشم ، العلاقات العامة المفاهيم والأسس العلمية، مطبعة ذات السلاسل الكويت 1996 ص 47.
- [4] منير حجاب . المداخل الأساسية للعلاقات العامة . دار الفجر للنشر والتوزيع ، مصر 1995 ص185. “المدخل الإتّصالي”
- [5] حسن توفيق ، العلاقات العامة. مطبعة المعرفة مصر 1982 ص 80.
- [6] نفس المصدر
- [7] حسن توفيق العلاقات العامة ،(مطبعة دار المعرفة، مرجع سابق مصر 1982 ص 81.
- [8] منير حجاب . مرجع سابق ص 190.
- [9] أحمد محمد زيدان ، دور الدعاية في تنشيط السياحة ، دار المعارف القاهرة 1988 ص 109.
- [10] منير حجاب . مرجع سابق ص 194.
- [11] إبراهيم إمام، الإعلام والإتصال بالجماهير. مكتبة الأنجلو، مصر 1985 ص 204.
مع تحيات موقع التلفاز