اكتشفوا بعض الطرق الطبيعية لعلاج الإسهال

اكتشفوا بعض الطرق الطبيعية لعلاج الإسهال

الإسهال:

اغلب حالات الإسهال ترتبط بتناول غذاء أو شراب ملوث..

وحدوث الإسهال في هذه الحالات يمثل رد فعل من الجسم للتخلص من هذه العدوى..

وعادة يتوقف الإسهال تلقائيا على مدى يومين تقريبا.

وفي الحالات الشديدة قد يحدث ما يسمى بالتسمم الغذائي، حيث يصاحب الإسهال تقيؤ وأوجاع عامة بالجسم وارتفاع بدرجة الحرارة، وفي هذه الحالة لابد من استشارة الطبيب

وقد يرتبط الإسهال بحدوث خلل وظيفي بالأمعاء، كما في حالة القولون العصبي.

1-قاوم حدوث جفاف لجسمك:

أهم ما يجب أن تحرص عليه أثناء فترات الإسهال تناول كميات وفيرة من الماء والسوائل لتعويض ما يفقد من الماء من خلال الإسهال.

فاشرب يوميا حوالي 10 أكواب من الماء.. واهتم بتناول السوائل عموما، وخاصة عصائر الفاكهة كالجوافة والتفاح لتعويض ما يفقده الجسم من البوتاسيوم من خلال الإسهال.

2-تناول الموز مع الخروب:

أحضر ثمرة أو ثمرتين من الموز، واهرسهما بالشوكة، وانثر عليهما ملعقة كبيرة من بودرة الخروب أو القرفة.

هذه الوجبة تساعد على تماسك البراز السائل لاحتواء الموز والخروب على البكتين..

وهو نوع من الألياف يعمل على تماسك كتلة الفضلات.

3-خل التفاح يطهر الأمعاء من البكتيريا المعدية:

في حالات الإسهال الناتجة عن عدوى بالبكتيريا (كتناول طعام ملوث)

يفيد تناول خل التفاح في القضاء على البكتيريا المعدية. تناول ملعقة صغيرة في كوب ماء قبل وجبات الطعام.

4-تناول النشا لتقليل حركة الأمعاء:

تناول ملعقة صغيرة من نشا الذرة (cornstarch) في كوب ماء لمساعدة تماسك الفضلات وخفض عدد مرات الإسهال.

5-الخروب لوقف الإسهال:

تناول ملعقة كبيرة من مسحوق الخروب في كوب ماء دافئ قبل كل وجبة طعام للحد من عدد مرات الإخراج.

6-كل تفاحا بنيا !

التفاح يفيد في مقاومة الإمساك، وأيضا في مقاومة الإسهال، لأنه يساعد على تمساك الفضلات وامتصاص الماء الزائد..

ويرجع هذا التأثير إلى ألياف البكتين المتوافرة في التفاح وخاصة في قشرته الخارجية.

قطع ثمرة التفاح إلى عدة شرائح..

واتركها في الهواء للتأكسد وتتحول إلى اللون البني لزيادة فعالية البكتين وتناولها على هذه الصورة أو بعد خلطها بكمية من مسحوق الخروب أو مسحوق القرفة.

7-قاوم الإسهال بالريحان:

إضافة الريحان إلى الأغذية أو تناوله في صورة شاي يقاوم الإسهال والعدوى..

كما يفيد في السيطرة على ارتفاع درجة الحرارة المصاحبة للإسهال المعدي أو حالات البرد والأنفلونزا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock